بطاقة فيزا Signature الائتمانية

بطاقة فيزا Signature الائتمانية

يسر بيت التمويل الكويتي أن يقدم بطاقة فيزا Signature الائتمانية. البطاقة التي تقدم باقة فريدة للتمتع بتجربة عالم من المزايا الحصرية، والرفاهية والأمان عند استخدامها، هذه المزايا تم اختيارها بكل عناية ودقة لتلائم نمط حياتك الشخصية.

حساب الرابح

حساب الرابح يقدم لك فرصة لربح 1,500 دينار كويتي أسبوعياً، 1 كيلو من الذهب شهرياً، و 25,000 دينار كويتي كل ربع سنة.

تطبيق "KFHOnline" للهواتف الذكية.

  • فتح حساب جديد
  • السحب النقدي بدون بطاقة
  • انشاء وديعة استثمارية
  • طلب بطاقة ائتمان

أخبارنا..

بيت التمويل الكويتى يعقد المؤتمر التحليلي للمجموعة للربع الأول من 2025
بيت التمويل الكويتى يعقد المؤتمر التحليلي للمجموعة للربع الأول من 2025

عقد بيت التمويل الكويتي المؤتمر التحليلي لأداء ونتائج المجموعة للربع الأول من سنة 2025، بمشاركة كل من الرئيس التنفيذي للمجموعة، خالد يوسف الشملان، ورئيس الاستراتيجيه للمجموعة، م. فهد خالد المخيزيم، ورئيس المالية للمجموعة بالتكليف ومدير عام الاستثمارات والتخطيط والتقارير، يامين عبد الستار. وقد استهل الرئيس التنفيذي للمجموعة، خالد الشملان، اللقاء بتسليط الضوء على الأداء المالي للبنك، مشيرا إلى أن بيت التمويل الكويتي حقق صافي أرباح للمساهمين للربع الأول من 2025، قدرها 168.1 مليون دينار كويتي، بنسبة نمو 3.2% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وبلغت ربحية السهم 9.77 فلسا للربع الأول من عام 2025 بنسبة نمو 3.1% مقارنة بالربع الأول من عام 2024. وارتفع صافي إيرادات التمويل ليصل إلى 318.9 مليون دينار كويتي، بنسبة نمو بلغت 21.1% على أساس سنوي. وارتفع إجمالي إيرادات التشغيل بشكل كبير ليصل إلى 454.9 مليون دينار كويتي، بنسبة نمو بلغت 15.9 % مقارنة بالربع الأول من عام 2024. وذكر الشملان ان رصيد مديني التمويل للربع الأول من عام 2025 ارتفع ليصل الى 19.3 مليار دينار كويتي، كما ارتفع رصيد إجمالي الموجودات ليصل إلى 36.9 مليار دينار كويتي، وبلغ إجمالي حقوق المساهمين 5.5 مليار دينار كويتي، وبلغ رصيد حسابات المودعين 19.5 مليار دينار. كما بلغ معدل كفاية رأس المال 19.38% متخطياً الحد المطلوب من الجهات الرقابية، مما يعكس قوة المركز المالي لبيت التمويل الكويتي. وأضاف ان الأداء المالي لبيت التمويل الكويتي يظهر قدرته المتواصلة على تحقيق نمو مستدام في الأرباح، بما يؤكد فاعلية وجدوى الجهود المبذولة على كافة المستويات لتحقيق الأهداف. ولفت الشملان الى ان بيت التمويل الكويتي واصل انجاز أهدافه الاستراتيجية المتمثلة في تحقيق أرباح مستدامة وذات جودة، رغم الصعوبات في البيئة التشغيلية. كما أن التوسع الخارجي اكتسب زخما كبيرا ونقلة مهمة لبيت التمويل الكويتي، الذي أصبح كيانا مصرفيا عملاقاً يتواجد في 8 دول حول العالم أبرزها الكويت والبحرين ومصر وتركيا وبريطانيا وألمانيا، مدعوماً بشبكة أعمال دولية ضخمة تضم أكثر من 600 فرعاً، مما يؤكد ريادة البنك في التمويل الإسلامي. وأوضح الشملان أن بيت التمويل الكويتي واصل تصدره كافة البنوك والشركات الكويتية المدرجة في بورصة الكويت من حيث القيمة السوقية التي تفوق 13 مليار دينار كويتي، مبينا أن الهوية البصرية الجديدة التي أطلقها تحت شعار "آفاق بلا حدود"، تعكس النمو المستدام للبنك والنجاحات الكبيرة والانتشار العالمي الواسع، وتحقيق الطموحات، وتؤكد استمرار البنك تبني التكنولوجيا والتطور والابتكار في عصر الرقمنة، وتعزيز الريادة والتفوق في صناعة التمويل الاسلامي. وقال ان بيت التمويل الكويتي يواصل دوره الرائد في دعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير التمويل للشركات وتقديم الدعم للشركات الصغيرة والمتوسطة، ومشروعات البنية التحتية، إذ يعتبر بيت التمويل الكويتي من أكبر البنوك دعما لشريحة الشركات الصغيرة والمتوسطة في السوق، ويعكس ذلك التزامنا بتعزيز النمو الاقتصادي وزيادة فرص العمل. وأضاف الشملان ان بيت التمويل الكويتي سعى إلى تنويع مصادر التمويل من خلال نجاحه في الإصدار الثاني لصكوك ذات أولوية غير مضمونة (Senior Unsecured) بقيمة 1 مليار دولار أمريكي، ولأجل 5 سنوات، تحت مظلة برنامج صكوك بيت التمويل الكويتي، بقيمة إجمالية للبرنامج تعادل 4 مليارات دولار أمريكي، ويعزز هذا الإصدار سيولة بيت التمويل لكويتي على المدى الطويل، ويدعم مشاريع البنية التحتية، والقطاعات الاقتصادية المنتجة، ويدعم خطط توسع العملاء. وتماشياً مع أهداف الاستدامة لبيت التمويل الكويتي، أوضح الشملان ان شركة "بيتك كابيتال"، الذراع الاستثماري للبنك، تواصل ريادتها في مبادرات إصدار الصكوك الخضراء، معززة بذلك الالتزام بالاستدامة وتطبيق المعايير البيئية والمجتمعية والحوكمة ((ESG. كما يواصل البنك استثماراته في التمويل الأخضر بما يتماشى مع الجهود العالمية في مواجهة التغير المناخي وتعزيز الصيرفة المسؤولة. وقال الشملان: "في السياق ذاته، حظيت جهودنا في مجال الاستدامة باعتراف عالمي بما في ذلك إدراجنا في سلسلة مؤشرات "فوتسي 4 جود" (FTSE4Good)، وحصلنا على تقييم “A" على مؤشر مورغن ستانلي كابيتال إنترناشيونال (MSCI ESG Index) الخاص بالمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات." وأشار الى ان بيت التمويل الكويتي يواصل تعزيز تجربة العملاء من خلال طرح حلول رقمية مبتكرة، مبينا ان قنوات البنك الرقمية توفر للعملاء أكثر من 200 خدمة إلكترونية مصرفية، تشمل الطباعة الفورية لأنواع البطاقات والسحب النقدي من خلال رمز QR، وغير ذلك من الحلول المصرفية المتطورة التي تمنح العميل تجربة مصرفية سهلة، وآمنة، وتنافسية. ولفت الى ان بيت التمويل الكويتي يولي أهمية كبيرة لموظفيه، باعتبارهم أساس النجاح، حيث يواصل البنك استثماره في تطوير قدراتهم وتمكينهم لدفع عجلة الابتكار والتميز في البنك من خلال مبادرات عدة مثل (تحدي الابتكار) والبرامج التدريبية الشاملة. على صعيد آخر، يواصل البنك ريادته في المسؤولية الاجتماعية، وتمثل ذلك في مساهمته الأخيرة بمبلغ 15 مليون دينار لبناء وتجهيز مركز لأمراض وأبحاث القلب تابع لمستشفى مبارك الكبير بالتعاون مع وزارة الصحة، كما وساهم بمبلغ 2 مليون دينار كويتي لسداد مديونيات الغارمين ضمن الحملة الوطنية التي تنظمها وزارة الشؤون الاجتماعية، وكان قبل ذلك قد ساهم بسداد ديون آلاف الغارمين بالتعاون مع وزارة العدل بمساهمة كبيرة تجاوزت 20 مليون دينار كويتي. تعكس كل هذه المساهمات الكبيرة للبنك اهتمامه بقضايا المجتمع ورفاهيته والتنمية المستدامة. وقال: "لقد حصد بيت التمويل الكويتي حوالي 15 جائزة في العام الجاري تقديرا لأدائه الاستثنائي، ومن أبرز تلك الجوائز: "أفضل بنك إسلامي على مستوى الشرق الأوسط"، و"أفضل بنك في الكويت"، من مجموعة "إيميا فاينانس" العالمية. وتعكس هذه الجوائز التزامنا الراسخ بالتميز والاستدامة وريادتنا في القطاع المصرفي. كما نال بيت التمويل الكويتي شهادة الآيزو 22301 في مجال إدارة استمرارية الأعمال (BCMS)، ما يعكس قدراته الاستباقية وجاهزيته لمواجهة المخاطر المحتملة، والاستدامة في الأعمال والكفاءة التشغيلية. ونعتزم خلال المرحلة المقبلة مواصلة النمو المستدام، والتركيز على الابتكار، وتقديم قيمة مضافة لأصحاب المصلحة، وبفضل أساسنا المالي القوي ورؤيتنا الاستراتيجية فإننا قادرون على تحقيق المزيد من الإنجازات في الأعوام المقبلة." فهد المخيزيم - رئيس الاستراتيجية للمجموعة وبدوره، تطرق رئيس الاستراتيجية للمجموعة م: فهد خالد المخيزيم، إلى أبرز ما يتعلق بالبيئة التشغيلية في الكويت مع نظرة عامة على استراتيجية بيت التمويل الكويتي، إضافة إلى استعراض النتائج المالية لنهاية الربع الأول من السنة المالية 2025. وقال المخيزيم: "على الرغم من عدم اليقين الذي يشهده العالم، إلا أن الاقتصاد الكويتي لا يزال مرناً. ويتوقع صندوق النقد الدولي أن يتعافى نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للكويت إلى 2.6%( ليصل إلى 40.7 مليارات دينار كويتي بالأسعار الثابتة، في 2025). ومن المتوقع أن ينمو قطاع النفط بواقع 3.1% مدفوعاً بتخفيف تخفيضات إنتاج نفط تحالف أوبك +، الأمر الذي قد يعزز الإنتاج النفطي وإيرادات الصادرات. ومن المتوقع أن ينمو القطاع غير النفطي بواقع 2.1% بفضل الحوافز المالية التي تؤثر إيجاباً على النمو الاقتصادي." وأضاف المخيزيم: "في نهاية شهر مارس 2025، أغلق سعر برميل النفط الخام الكويتي عند 77.99 دولار أميركي، أقل بـمعدل 9.7% مقارنة بالعام الماضي. وعلى الرغم من هذا الانخفاض، إلا أن الكويت ماضية قُدُماً في خططها لتنويع اقتصادها الأمر الذي يعزز من الأساس الاقتصادي المستقر الذي تتمتع به. من جهة أخرى، انخفض معدل التضخم إلى متوسط سنوي قدره 2.4% في عام 2025، من أصل 3% في عام 2024، مما يعكس فعالية السياسات النقدية لبنك الكويت المركزي، والتي توازن بين استقرار الأسعار والنمو الاقتصادي. ومن المتوقع أن يظل التضخم منخفضاً خلال الفترة المقبلة حيث سيتأثر بمجموعة من العوامل المحلية والعالمية، التي تتضمن ديناميكيات سوق النفط، والسياسة النقدية، والاستراتيجيات المالية، والظروف الاقتصادية الخارجية، إضافة إلى الحرب التجارية." وأوضح المخيزيم ان بنك الكويت المركزي خفض في سبتمبر 2024، سعر الخصم بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.00%، مما عزز النمو الائتماني والاستثمار، إضافة إلى دعم التوسع الاقتصادي. إلى جانب ذلك، تتمتع الكويت بتصنيفات ائتمانية قوية من "ستاندرد آند بورز" عند (A+)، و"موديز" عند (A1)، و"فيتش" عند (AA-)، وجميع هذه التصنيفات تحمل نظرة مستقبلية مستقرة الأمر الذي يعزز جاذبية الاقتصاد الكويتي للمستثمرين العالميين. وذكر المخيزيم انه من المتوقع أن يُحسن قانون الدين العام الصادر مؤخراً المرونة الاقتصادية للكويت من خلال تمكين الحكومة من تمويل مشاريع التنمية الاستراتيجية وتسريع جهود التنويع الاقتصادي. كما يفتح هذا القانون آفاقاً جديدة للبنوك وبيت التمويل الكويتي، لتطوير منتجات استثمارية مبتكرة متوافقة مع الشريعة الإسلامية، وتوسيع محافظ التمويل، وتعزيز الإيرادات من خلال إدارة هذه الأدوات المالية. ويؤكد هذا النوع من الإصلاحات الاقتصادية مدى التزام الكويت بتعزيز بيئة الأعمال وجعلها ديناميكية، ودفع عجلة النمو المستدام، وتعزيز الثقة في أسواقنا المالية. وأشار الى أن سوق المال شهد أداءً قوياً خلال الربع الأول من عام 2025. وارتفعت القيمة السوقية لبورصة الكويت بنسبة 10.8% على أساس سنوي لتصل إلى 47.8 مليار دينار كويتي، كما ارتفع حجم التداول بنسبة 69.3% ليصل إلى 24.3 مليار سهم. وفي هذا السوق النشط، يواصل بيت التمويل الكويتي هيمنته كأكبر شركة مدرجة، حيث ارتفعت قيمته السوقية بنسبة 8.9% لتصل إلى 13.2 مليار دينار كويتي. ويعكس هذا الأداء ثقتنا في توجهنا الاستراتيجي وقدرتنا على تحقيق نتائج متينة. وأضاف المخيزيم: "من المتوقع أن تحقق الاستراتيجية الاقتصادية للكويت خلال العام 2025 تقدماً ملحوظاً في خفض الاعتماد على النفط من خلال جملة من الاستثمارات والإصلاحات المستهدفة. وتعتبر قطاعات رئيسية مثل الخدمات المالية والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية والسياحة من بين الركائز الأساسية التي تعتمد عليها الدولة لتنويع الاقتصاد. وعن كيفية مساهمة بيت التمويل الكويتي في هذا التحول، أشار المخيزيم ان التركيز على المنتجات المالية المبتكرة والحلول الرقمية يتماشى بشكل وثيق مع هذه الأهداف، مدعوماً بالإصلاحات الرقابية التي تعمل على تبسيط إجراءات منح التراخيص وتعزيز أُطُر حماية المستثمرين. وقال: "على مستوى بيت التمويل الكويتي، كانت البداية هذا العام ممتازة انطلاقاً من الأداء القوي الذي حققناه في 2024. وفي هذا الصدد، تركز استراتيجيتنا على تدعيم مركزنا المالي، وتوسيع قدراتنا الرقمية، وتعزيز انتشارنا عالمياً. ويواصل نموذج أعمالنا المتنوع حصد النجاح، حيث يجمع بين الأداء المحلي القوي والتوسع الدولي الاستراتيجي." وأضاف: "نحن واثقون من قدرتنا على مواكبة التطورات الاقتصادية المتسارعة. لدينا قاعدة رأسمالية قوية، ومصادر متنوعة من الإيرادات، واستثمارات في التكنولوجيا واستقطاب الكفاءات، مما يمكّننا من اغتنام فرص جديدة. كما يواصل بيت التمويل الكويتي التزامه بتقديم حلول رائدة متوافقة مع الشريعة الإسلامية تلبي احتياجات عملائه، وتدعم في الوقت نفسه التنوع الاقتصادي في الكويت." رئيس المالية للمجموعة بالتكليف ومدير عام الاستثمارات والتخطيط والتقارير، يامين عبدالستار من جهته، استعرض رئيس المالية للمجموعة بالتكليف ومدير عام الاستثمارات والتخطيط والتقارير، يامين عبدالستار، الأداء المالي لمجموعة بيت التمويل الكويتي للربع الأول من عام 2025، مبينا ان المجموعة حققت صافي ربح للمساهمين (بعد الضريبة) بلغ 168.1 مليون دينار كويتي بزيادة وقدرها 5.3 مليون دينار كويتي ما يمثل زيادة بنسبة 3.2% مقارنة مع الربع الأول من عام 2024 الذي بلغ 162.8 مليون دينار كويتي. وقال: "يعود السبب الرئيسي في ارتفاع الأرباح إلى الزيادة في إجمالي الإيرادات التشغيلية وقد قابل ذلك جزئياً زيادة في المصروفات التشغيلية والمخصصات المحملة." وذكر عبد الستار ان إيرادات التمويل شهدت زيادة بمبلغ 73.6 مليون دينار كويتي، أو 10.9% مقارنة مع الفترة ذاتها من للعام الماضي، حيث يرجع ذلك بشكل رئيسي إلى الزيادة في معدل العائد. وبلغ صافي إيرادات التمويل 318.9 مليون دينار كويتي، بزيادة قدرها 55.5 مليون دينار كويتي، أو 21.1% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويعود السبب الرئيسي في ذلك إلى الزيادة في إيرادات التمويل بمبلغ 73.6 مليون دينار كويتي والتي قابلها زيادة في تكلفة التمويل والتوزيعات المقدرة للمودعين بمبلغ 18.1 مليون دينار كويتي. كما زادت مساهمة صافي إيرادات التمويل إلى الإيرادات التشغيلية من 67% في الربع الأول من عام 2024 إلى 70% في الربع الأول من عام 2025 بسبب زيادة صافي إيرادات التمويل. أوضح عبد الستار ان صافي هامش التمويل للمجموعة للربع الأول 2025 عند 3.44% أعلى بمقدار 55 نقطة أساس مقارنة مع الربع الأول من عام 2024. وتحسن متوسط العائد بمقدار 99 نقطة أساس، وزاد كذلك متوسط تكلفة التمويل بمقدار 44 نقطة أساس. وجاء هذا نتيجة تأثير تغيرات سعر العائد وإعادة تسعير الموجودات والمطلوبات خلال الفترة. كما بين أن إجمالي المخصصات وانخفاض القيمة المحمّل على بيان الدخل للمجموعة زاد بواقع 23.9 مليون دينار كويتي مقارنة مع الربع الأول من عام 2024. أن النهج الحذر الذي يتبعه بيت التمويل الكويتي تجاه المخصصات ساهم في أن رصيد مخصصات التمويل الحالي يتجاوز الخسائر الائتمانية المتوقعة المطلوبة وفق معيار(IFRS9) طبقاً لإرشادات بنك الكويت المركزي، بمقدار 552 مليون دينار كويتي كما في 31 مارس 2025. وقد نتج عن تطبيق المعيار المحاسبي(IAS 29) على البيانات المالية لـ " البنك الكويتي التركي للمساهمة " تكبد صافي خسائر نقدية بمقدار 42.1 مليون دينار كويتي خلال الفترة الحالية، بانخفاض قدره 9.4 مليون دينار كويتي مقارنة مع الربع الأول 2024، بسبب انخفاض معدل التضخم في تركيا. وزاد إجمالي الموجودات البالغ 36.9 مليار دينار كويتي بواقع 0.4% في مارس 2025 مقارنة مع ديسمبر 2024. وارتفع صافي أرصدة مديني التمويل البالغ 19.3 مليار دينار كويتي بواقع 1.1%، مقارنة مع ديسمبر 2024 بسبب الزيادة في محفظة الشركات. بلغ رصيد الاستثمارات في أوراق الدين المالية 6.9 مليار دينار كويتي بزيادة 1.4% مقارنة مع ديسمبر 2024." وأضاف عبد الستار: "زاد رصيد الودائع في الربع الأول من عام 2025 البالغ 19.5 مليار دينار كويتي، بنسبة 1.3% مقارنة مع ديسمبر 2024، ويعود السبب الرئيسي في ذلك إلى زيادة ودائع الحسابات الجارية وحسابات التوفير (CASA). بلغت مساهمة ودائع الحسابات الجارية وحسابات التوفير(CASA) في إجمالي ودائع المجموعة 45.5% كما في 31 مارس 2025. و بشكل عام، تواصل المجموعة الاستفادة من مجموعة كبيرة من الودائع منخفضة التكلفة."

بيت التمويل الكويتي يطلق خدمة دفع جديدة للشركات تحول الهاتف الى جهاز نقاط بيع
بيت التمويل الكويتي يطلق خدمة دفع جديدة للشركات تحول الهاتف الى جهاز نقاط بيع

اطلق بيت التمويل الكويتي خدمة دفع جديدة وآمنة وسهلة للشركات والمؤسسات يتم من خلالها تحويل الهاتف المحمول الى جهاز نقاط بيع لقبول عمليات الدفع باستخدام بطاقات الخصم المباشر والمحفظة الرقمية. ويقدم بيت التمويل الكويتي هذه الخدمة الجديدة التي تعمل على اجهزة "اندرويد" 11 واعلى ضمن إطار حرصه على مواصلة جهود تطوير البنية التحتية التكنولوجية ووسائل وآليات تقديم الخدمات التقنية التي يحصل عليها العملاء عبر منصات البنك المختلفة. وتتميز خدمة الدفع للشركات والمؤسسات باعلى معايير الامان حيث ان الخدمة لا تتطلب مشاركة المعلومات مع اي جهة، ولا تتوفرالخدمة في حالة الاتصال بشبكة انترنت غير آمنة. وتمتاز بسهولة وسرعة اعداد الجهاز للاستخدام، ويعتبر الحد الاعلى للعملية الواحدة 250 دينار، وتقبل الخدمة المعاملات من 25 حتى 250 دينار كويتي باستخدام الأجهزة الذكية دون بطاقة والمعاملات حتى 25 دينار كويتي باستخدام الأجهزة الذكية و بطاقة السحب الآلي ولا يوجد عدد عمليات محدود. اضافة الى ذلك، تقبل الخدمة بطاقات السحب الآلي، ويمكن اجراء الدفع من خلال المحفظة الرقمية. وتختص خدمة الدفع للشركات بعدم وجود أوراق أو فواتير بعد اجراء عملية الدفع، و يمكن الحصول على الايصال لتفاصيل العملية عن طريق مسح رمز QR Code، للحصول على الخدمة ولتفاصيل أكثر يرجى التواصل عبر البريد الالكتروني : [email protected]. ويحرص بيت التمويل الكويتي على الاستمرار في قيادة التطوّر الرقمي وتقديم الخدمات والحلول المصرفية الرقمية المتنوّعة وذلك بهدف تعزيز تجربة العملاء ومواكبة التطورات التكنولوجية ومنح العملاء خدمات مصرفية متكاملة، سريعة وآمنة تُلبي كل احتياجاتهم المصرفية وبدون أي مجهود أو عناء ودون الحاجة إلى زيارة الفرع.

بيت التمويل الكويتى يحتفل بحصول مجموعة من موظفيه على شهادات معتمدة من معهد الدراسات المصرفية
بيت التمويل الكويتى يحتفل بحصول مجموعة من موظفيه على شهادات معتمدة من معهد الدراسات المصرفية

أحتفل بيت التمويل الكويتى بتخريج 56 من موظفيه من مختلف البرامج التدريبية وحصولهم على شهادات مهنية معتمدة من معهد الدراسات المصرفية ، وقد تم الاحتفاء بالخريجين والخريجات خلال حفل نظم بحضور عدد كبير من مسئولى بيت التمويل الكويتى وموظفيه . وقال المدير التنفيذي لادارة المواهب، محمد المسلم ، في تصريح صحفى على هامش الاحتفال، ان تكريم الموظفين على تميزهم التدريبى وكفائتهم فى اجتياز الدورات التدريبية، يؤكد الاهتمام الكبير الذي يوليه بيت التمويل الكويتى لتطوير موارده البشرية بكل الأدوات والسبل وفق افضل واحدث العلوم المصرفية ، وتلبية احتياجاتهم التدريبية المختلفة،وصقل مهاراتهم وتنمية قدرات الموهوبين منهم لتطبيق ما اكتسبوه من البرامج التدريبية في مجالات عملهم ، كل في اختصاصه ، بما يساهم في رفع كفاءة الاداء والارتقاء بمستوى خدمة العملاء، ومواصلة النمو والنجاح. وهنأ المسلم الخريجين مشددا على ضرورة الإخلاص والتفاني في العمل والارتقاء بمستوى التحصيل العلمي بشكل دائم ، لتحقيق أعلى مستويات الأداء بكفاءة واتقان مزودين بكل التقنيات الحديثة للعمل المصرفي ، مشيرا الى أنه في ظل التحديات التي يشهدها الواقع الاقتصادي واحتدام المنافسة على المستوى المحلي والإقليمي، فإن تكامل مهارات وتوسيع معرفة الموظفين ، تمثل ضرورة ومعيارا للتميز. واشاد بتجاوب وتفاعل الموظفين مع ما تلقوه من تدريب رفيع المستوى، حيث تم اختيارهم بعناية والحاقهم بدورات وبرامج تدريبية تتوائم مع تخصصاتهم وما ابدوه من تميز فى اداء الاعمال والمهام الموكلة اليهم وتحمل مسئولياتها ، وقد اسفر ذلك الاختيار الدقيق عن تميز كبير فى نتائج المتدربين ، حيث حصل معظمهم على اعلى الدرجات ، وجاءوا فى مراكز متقدمة، كما خاض بعضهم اكثر من دورة تدريبية وحقق نجاحا كبيرا ، ما يعد انجازا مهما وغير تقليدى فى مجال التدريب ، وعنصر تميز لادارة المواهب التى قامت على انتقاء المتدربين واختيار البرامج التدريبية المناسبة لهم بعناية، بعد دراسة وافية لقدرات وامكانيات واهتمامات كل متدرب، مقدما الشكر لمعهد الدراسات المصرفية جميع العاملين فيه وكبار مسئوليه على تعاونهم وحرصهم على انجاح اعمال التدريب بشكل كامل . واعرب المسلم عن ثقته فى قدرة الموظفين على تحقيق قيمة مضافة لمختلف الاعمال ، وتوظيف ما لديهم من مهارات وقدرات اثبتت تميزها خلال الفترة الماضية وظهرت واضحة فى ما حققه بيت التمويل الكويتى من تطور ونمو اعتمد بشكل كبير ومباشر على القدرات البشرية التى ابدت اداء ايجابيا وحققت مساهمات عديدة وملموسة فى كافة مجالات العمل . واكد المسلم ان بيت التمويل الكويتى من اوائل وأبرز المؤسسات التي تولي أهمية كبرى للاستثمار في العنصر البشري باعتباره من أهم اصول المؤسسة والركيزة الاساسية للنمو والتطور وتحقيق اهداف ورؤية البنك ، حيث يستحوذ على الحصة الاكبر ضمن المشاركين في عدد الخريجين في برامج الشهادات المهنية المعتمدة سنويا. واضاف:"يحرص بيت التمويل الكويتى على مواكبة أفضل ما وصلت إليه العلوم المصرفية ، واستقطاب أفضل العناصر البشرية ، وتطويع كل الأدوات الملائمة للعمل المصرفي، من خلال تنظيم دورات نوعية لموظفيه ، بالتعاون والتنسيق مع معهد الدراسات المصرفية، وجهات ومؤسسات عالمية مرموقة، بما يساهم في تبادل الخبرات، وتعزيز الشراكات والتعاون ". وقد أعرب الموظفون المكرمون عن تقديرهم الكبير للاهتمام والرعاية التى يلقونها، مؤكدين حرصهم الشديد على المضي قدما في تطوير انفسهم علميا وعمليا ليكونوا مثالا لما يجب عليه ان يكون موظف بيت التمويل الكويتى، مع السعي الدؤوب لتقديم الأفضل دائما بما يعزز مكانته على المستويين الإقليمي والعالمي.

الشملان: بيت التمويل الكويتي حقق أعلى صافي أرباح على مستوى القطاع المصرفي
الشملان: بيت التمويل الكويتي حقق أعلى صافي أرباح على مستوى القطاع المصرفي

أشار الرئيس التنفيذي لمجموعة بيت التمويل الكويتي، خالد يوسف الشملان، إلى أن جميع المؤشرات المالية الرئيسية لبيت التمويل الكويتي شهدت ارتفاعا بشكل عام خلال الربع الاول من 2025، منوّها باستمرار تصدر القطاع المصرفي الكويتي بصافي الأرباح، والذي بلغ حوالي 168.1 مليون دينار كويتي للربع الأول من عام 2025، بنسبة نمو 3.2% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، وبنسبة نمو بلغت 41.4 % مقارنة بالربع الرابع من العام السابق. وذكر الشملان، خلال لقاء مع تلفزيون CNBC العربية، أن بيت التمويل الكويتي حقق ارتفاعا بصافي إيرادات التمويل بنسبة بلغت حوالي 21.1% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق ليصل تقريبا الى 318.9 مليون دينار كويتي، فيما ارتفع اجمالي إيرادات التشغيل، بفضل الزيادة في كافة الأنشطة الرئيسية ليصل الى 454.9 مليون دينار كويتي بنسبة نمو 15.9% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، بما يؤكد نجاح استراتيجية بيت التمويل الكويتي ومتانة القاعدة الرأسمالية والأداء التشغيلي القوي. وأضاف أن صافي ايرادات التشغيل ارتفع ليصل الى 295.7 مليون دينار كويتي بنسبة نمو 19.4% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وعن نسبة التمويلات المتعثرة لدى البنك من اجمالي التمويلات وحجم التغطية للربع الاول من 2025، أوضح الشملان ان نسبة التمويلات غير المنتظمة للمجموعة بلغت حوالي %1.84، وفق قواعد أحتساب بنك الكويت المركزي. وبالنسبة لتغطية الديون من المخصصات، وصلت النسبة الى حوالي 337% «لبيت التمويل الكويتي – الكويت» وحوالي 270% للمجموعة. وبلغت المخصصات المحملة على بيان الدخل المجمع خلال الربع الأول من العام 2025 حوالي 19.3 مليون دينار كويتي. قانون التمويل والسيولة وعن تأثير قانون التمويل والسيولة (الدين العام) على قطاع المصارف وعلى الاقتصاد بشكل عام، قال الشملان: "بكل تأكيد يؤثر قانون التمويل والسيولة بشكل مباشر على الاقتصاد وعلى قطاع المصارف حيث يعتبر القانون جزء من منظومة الإصلاح الاقتصادي ويساهم في تعزيز الاستقرار المالي وزيادة الثقة لدى المستثمرين والدائنين محلياً ودولياً." وأضاف: "وفي حال قيام الدولة بإصدار سندات سيادية او صكوك، سترفع قدرتها على تلبية التزاماتها التمويلية في السنوات المقبلة، الأمر الذي يضمن استدامة الإنفاق العام ودعم الخطط التنموية للدولة، وبكل تأكيد ينعكس ذلك إيجابا على البنوك الكويتية وترتفع معدلات جودة ادارة السيولة لديها من خلال توظيف فوائض السيولة المتوافرة عبر تلبية الاحتياجات التمويلية المطلوبة." حرب الرسوم الجمركية وعن مخاطر حرب الرسوم الجمركية وتأثيراتها، أوضح الشملان انها قد تؤدي إلى تباطؤ في النمو العالمي، وارتفاع في تكلفة الإنتاج، وتقلبات في أسعار الصرف، مبينا ان كل هذه عوامل قد تضغط على بعض القطاعات الاقتصادية، خاصة تلك المعتمدة على التصدير والاستيراد. أما على مستوى بيت التمويل الكويتي، ذكر الشملان ان البنك يتمتع بمركز مالي قوي بفضل تنويع أنشطته جغرافيا وقطاعيا، واعتماده على نموذج تمويل إسلامي قائم على أصول حقيقية ملموسة، وهذا يعطي حماية إضافية في أوقات التقلبات الاقتصادية، مثل حرب الرسوم الجمركية. وقال ان بيت التمويل الكويتي قام بربط استراتيجيته بالمخاطر المحتملة مسبقًا من خلال تعزيز اختبارات الضغط على المحافظ التمويلية المعرضة للتجارة العالمية، ومراقبة تطورات أسواق العملات والتقلبات المرتبطة بها، والتنسيق بين وحدات المجموعة المختلفة للتعامل مع أي انكشاف محتمل بشكل استباقي. وأضاف الشملان: "نحن لا نُقلل من أهمية المخاطر العالمية، لكننا نرى أن بيت التمويل الكويتي لديه أدوات الحماية، والمرونة، والخبرة اللازمة للتعامل مع هذه المرحلة بوعي ومهنية، وتحويل التحديات إلى نقاط قوة واستثمار."

تقرير الأسواق اليومي - الخزانة

تقرير الأسواق اليومي - الخزانة